فتاة مثيرة كانت تجلس عارية جسمها يجنن من بزازها التفاحية الى كسها المشعر
الوردي و بشرتها البيضاء الناعمة كانت ترسم جسم فتاة و تركز على البزاز و
الحلمات و الكس بعدها وضعت الرسم امامه ثم امسكت بزازها و بدأت تدعكهم و هي
تشعر بالنشوة تركب مع جسمها و ترسل تيارا الى كسها الذي بدا ينبض و يتبلل
فارقت رجليها و بدأ تمرر اصابعها ببطئ على شفراتها ثم بدأت حركتها تسرع
اكثر و اكثر حتى ارتفع تنفسها و بدأت يدها الاخرى تعصر بزازها اقوى لم تعد
اصابعها تكفيها و بدأت تدعك كسها بكل يديها و هي تشعر بماء كسها ينزل و
يبلل يديها ااح اااوه اااااه رفعت يديها المبللة و بدات تلحسها و تتلذذ في
مذاق الكس بعدها نزلت يدها المبلل الى بزازها و دعكتهم ثم عادت تدعك في
كسها الذي كان ينبض و علمت انه حان الوقت لتستعمل اكثر من يديها لتريح
نفسها جذبت زب اصطناعي طويل و كبير و بدات تحلبه بيدها ثم ادخلته الى فمها و
لحسته كانه زب حقيقي ثم نزلته و بدات تمرر على شفراتها بعدها ادخلته الى
ثقبتها الضيقة و ممع كل دخلة كانت تتوسع اكثر و اكثر و تصرخ و تقرص حلماتها
اصبحت حركة يدها اصرع اااه اااه اااه اوه لا استطيع ااه اااه ايااااي اااه
كانت مع كل تغنجة تنيك نفسها اسرع و اسرع و تشعر بمائها ينزل مثل الشلال
من كسها بعدها جلست على ركبتها و يديها و ارجعت الزب الاصطناعي الى كسها ثم
بدات تتناك به كأنها تركبه اااه اااه ااه … كم كانت ممحونة و جسمها هو
الذي يتحكم فيها بقيت هكذا لمدة طويلة حتى شعرت ان جسمها سينفجر لتنزل بقوة
جعلتها تسقذ في مكانها و هي تتنفس بصعوبة و اخرجت الزب و لحسته و هي تحلب
حلماتها كانت كل يوم تستمني هكذا حتى اصبحت مدمنة على اللذة ثم نامت في
مكاها ويديها على بزازها و بدأت تحلم بأسخن حلم .

إرسال تعليق