كنت اقضي ليلتي في منزل صديقي و استيقظت في الصباح الباكر و ذهبت الى
المطبخ لارى اخت صديقي الجميلة ترتدي ملابس قصيرة و هي تحضر فطارها كنت انا
ارتدي سروالي فقط و صدري عاري بدأنا نتحدث و انا اقترب منها اكثر و اكثر
حتى اصبح ظهرها ملتصق على صدري و زبي على مؤخرتها شعرت بانفاسها تتصاعد و
جسمها يستسلم لي عندما ادارت نفسها و لفت يديها حول عنقي ثم بدات اقبلها
قبلة ممحونة ساخنة جعلت زبي ينتصب و انا انيك شفتيها الممتئلة بلساني و
اعصر بزازها من فوق ملابسها و فجأة قطعت ملابسها عنها بقوة و سرعة حتى
اصبحت واقفة ملط امامي التفتت و بدأت تدعك طيزها على زبي من فوق السروال ثم
نزلت على ركبتيها امامي و هي تنظر الي بنرة ساخنة و تعض على شفتيها كان
زبي منتصب مثل العمود امامها و ما ان لمستني بيديها الناعمة حتى شعرت بزبي
يخرج الرغوة التي لحستها على الفور و هي تغنج ثم بدأت تضرب زبي على شفتها و
لسانها و ترضعني و انا بدات انيكها حتى اجعلها تغرغر على زبي … بعدها
رفعتها و اجلستها على رف المطبخ و فارقت رجليها على ارخهما كان كسها وردي
ساخن مبلل يشهي لم استطع ان اقاومة و لاني اردت ان اجننها مثلما عملت لي
بدات الحسها بسرعة و قوة و امصمصم شفراتها و انيك ثقبتها بلساني حتى اصبحت
على اخرها و تترجاني ان انيكها و اريحها اوقفتها و ادرتها حتى اصبح طيزها
امامي ثم ادخلت زبي بداخلها مرة واحدة حتى صرخت و اصبح جسمي هو المسطير
نيكتها بعنف و قوة بعدها تممدت على الارض و جعلتها تركبني و تتحكم في النيك
و لانها كانت فتاة حارة ساخنة اصبحت اجسامنا ترتطم مع بعض في اسخن نيك طيز
نيكتها بكل الوضعيات في كسها و طيزها و بزازها حتى انفجرت في الاخير في
فمها ز شعرت بزبي ينام بين شفتيها التفكير في هذا اليوم فقذ يجعل زبي ينتصب
لينيكها من جديد .

إرسال تعليق