كان علي في شقته عندما فتح الباب انت صديقة اخته التي تأتي لزيارتها و
لاكنها كانت تعرف نه لوحده و ان اخته مسافرة مع عائلته قبل ان يسألها ماذا
تفعل هنا دخلت و قفلت الباب ورائها بسرعة كانت ترتدي تنورة قصيرة تظهر نصف
مؤخرتها عندما تتحرك و كانت عينيه على فرقة بزازها الظاهرة من قمصيها
الابيض المفتوح وضعت يديها حوله و بدات تدعك بزازها عليه ثم قالت له ما
رأيك ان تريني ما تستطيع ان تفعل بزبك الاسود الذي رأيتك تستمني به من قبل و
اعلم انك علمت انني كنت اشاهدك تذكر نلك المرة عندما دخلت عليه الحمام و
هو يدعك زبه و يستمني بسرعة و لان حضورها سخنه اكثر عمل نفسه لم يرها و
تركها تشاهد و لاكن اليوم قرر انه سيستغل الفرصة و يجرب كسها الشهي الذي
يحكي عليه الكل عندها بداو يقلعون ملابس بعض و هي يقبلها بشفتيه المنتفحة و
ينيك فمها بلسانه الطويل بعدها انزلها على ركبتيها امامه و امرها ارضعي يا
حلوة كانت تنظر اليه بحوع و بابتسامة ساخنة ثم بدأت تحرك يديها عليها في
الاول ببطئ ثم حتى كانت يديها تتخبط مع بيضتيه بعدها ادخلته الى فمها و
بدأت ترضعه و تدخله و تخرج من فمها بسرعة و تلعب بلسانها على رأسه كانت
انفاسه مرتفعة و يتأوه و يقول لها انتي ملكي لوحدي ارضعيني اووووه ارضعي و
هذا ما كانت تفعله بالضبط بعدها دفعته و جلست فوقه ثم امسك بزبه و اخله الى
ثقبة كسها و بدأت تنهض و تجلس عليه و تنيك نفسها بسرعة و قوة اااه اااه
اااه اممم اااه اااي اااه ثم قامت و تمددت على الاريكة امامه و بدأت تسكتني
مامه لتسخن اكثر و تجننه عندها لم يعد يستطيع ان ينتظر اكثر فارق رجليها
بقوة ثم ادخل زبه مرة واحدة و نكها بعنف مثلما تحب و هو يزمجر و هي تغنج و
تعصر بزازها ثم بعدها ادارها بقوة و صفع مؤخرتها و نيك طيزها الحلو حتى جاب
ظهرها مرتين و منذ ذلك اليوم يتصل بها كلما كان المنزل فارغ ليعمل معها ما
يريد و كم كانت فتاة مطيعة .

إرسال تعليق